وكلاء السيستاني يحثون الناس على تنظيم تظاهرات دعما للمالكي وتنديدا بالمفوضية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
وكلاء السيستاني يحثون الناس على تنظيم تظاهرات دعما للمالكي وتنديدا بالمفوضية
كتابات - عباس الخفاجي
بعد النجاح الكبير الذي حققه وكلاء ومعتمدي السيستاني على مستوى العراق بدعم القائمتين( ائتلاف دولة القانون والائتلاف الوطني العراقي ) على اساس انهما القائمتين الكبيرتين اللتين يمثلان الند الاكبر للبعث حسب وصفهم وان هذين القائمتين هما التي تحفظان بيضة المذهب على حد القول الشائع بين وكلاء السيستاني وكان ذلك الدعم الذي استمر طيلة عشرة ايام قبل الانتخابات من خلال انتشار وكلاء السيستاني في عموم العراق في القرى والارياف والمناطق الشعبية وعلى مستوى كل العراق حيث تم تعطيل الحوزة وحث طلبة الحوزات التابعة الى مكاتب السيستاني بالتوجه الى كل المحافظات يحملون امر من السيستاني موارى ومخفي عن الاعلام غير مااعلن انه يقف على مسافة واحدة من الجميع فالامر الذي يحملوه في جعابهم هو رغبة وتشديد السيستاني بانتخاب القوائم الكبيرة وهما القائمتين المذكورتين كل ذلك جرى من خلال تخويف الناس بعودة البعث وفدائيي صدام لجرهم الى انتخاب تلك القائمتين الكبيرتين كما وصفوا على اساس انهن ندّ البعث وان القوائم الصغيرة لاتستطيع مقارعة البعث وقوته وحتى لاننحرم من زيارة الحسين مشيا ولاالطبخ والزنجيل وغيرها من الشعائرننتخب القوائم الكبيرة التي هي امتداد الحسين كما قالوا ..
هذه الحركة من قبل وكلاء ومعتمدي وطلبة حوزات السيستاني كان لها الاثر البالغ بتغيير قناعات الناس تماما لتلتجئ الناس الى انتخاب احد القائمتين ( بالتخيير ) وفق المصطلح الفقهي الذي اشاعه وكلاء السيستاني لتنجر الناس بعدها الى ماتكره من باب المثل العراقي ( اليشوف الموت يرضه بالصخونة )
انتهت هذه الحرب بحيل ومكائد انطلت على المساكين ودفعتهم الى مايكرهون الان ان حرباً اخرى قد بدأت ماان اعلنت المفوضية تقدم قائمة علاوي على قائمة المالكي الشئ الذي اثار مخاوف السيستاني ووكلاءه على ان هذا الخبر بتقدم علاوي على المالكي هو هدم للمخطط الذي بنوه سابقا فظهرت واتضحت وكشفت مؤامرة اخرى على العراقيين وهي مايقوم به الكثير من وكلاء السيستاني ومن خلال المساجد وواجهات المناطق كشيوخ العشائر والواجهات الاخرى بأن البعث سيتسلط علينا مالم يفوز المالكي والمفوضية اخترقت من قبل البعث ولابد من تنظيم مظاهرات في عموم العراق للتنديد بالموفضية واعلان الولاء للمالكي ومن الوكلاء الذين قاموا بذلك العمل والتخطيط وحسب ماتوصلنا اليه وهناك مزيد من الاسماء ننشرها لاحقا فمالدينا الان ماقام به السيد علي الموسوي وكيل السيستاني في حي العامل ببغداد امام وخطيب حسينية الامام موسى الكاظم حيث وجه وجهاء المنطقة باثارة الكلام بان المفوضية تساعدت مع البعث في تقديم علاوي على القائمة الشيعية الكبيرة للمالكي ويرومون الى تنظيم تظاهرة في حي العامل ببغداد والشيخ حسن السوداني وكيل السيستاني في الحرية حيث تحدث وخلال مجلس عزاء لأهالي المنطقة ان الخطر محدق بالمذهب وان هناك ايادي خفية تتلاعب بمصير الشيعة في مفوضية يقال عنها مستقلة ..
والسيد حميد الفحام احد طلبة حوزة السيستاني وامام الحسينية المحمدية في الحرية في بغداد تحدث لجمع من وجهاء المنطقة اننا لانسكت ابدا عن المفوضية التي تريد وتساعد على ارجاع البعث .
والسيد محمد الناجي وكيل السيستاني في المجر الكبير في محافظة ميسا ندعى الى تنظيم تظاهرة في المجر الكبير تندد بالمفوضية وانها بعثية والشيخ قصي الكميتي الذي صرح علنا ان المرجعية مستاءة جدا من المفوضية وانها ضربت توجيهات المرجعية عرض الجدار ولم تأبه الى ماوصل اليها وان السيد فرج الحيدري والسيده حمدية الحسيني لم يمتثلوا لأمر .
الشيخ ازهر وكيل السيستاني في الرميثة خلال جلسة بعد صلاة العشاء بلغني ايضا انه قال لهم نلعن المفوضية والبعثية بالصلاة على محمد وال محمد وتطرق قال :
مذهب اهل البيت تعبت المرجعية في صيانته وبقاءه وانه ماساتطاعت دول القضاء عليه تاتي مفوضية بضع اشخاص يريدون محوه ..
السيد كمال معتمد السيستاني في كربلاء ناحية سيف سعد خطب خطبة كاملة بعد صلاة الظهر يقول فيها الا لعنة الله على المفوضية وكل من يريد ضرب المذهب وان المرجعية تشدد على ان نخرج باعتصام وتظاهرات لتأئيد قوائمنا الشيعية الكبيرة ..
هذه بعض الرموز من وكلاء السيستاني في مناطق متفرقة من العراق تدل وتكشف على ان هناك امر مدروس ومركزي بالتظاهر والأعتصام دعما للمالكي وقائمته الفاسدة ولعل كلام نوري المالكي لما قال بُعيد نشر خبر عدم استقباله في براني السيستاني قال:
( ان السيد السيستاني يحبني كثيراً ) مما يكشف على ان ايران دعمت وتدعمها قائمتين :
واحدة تواليها بالسر والعلانية وهي الائتلاف الوطني واخرى تواليها سرا وولاتواليها علنا وهي دولة القانون فالمحب لأيران يذهب الى انتخاب القائمة الكبيرة التي هي الائتلاف الوطني على حد قولهم والمبغض لايران ينتخب القائمة الكبيرة التي هي دولة القانون كما يصفون فشعار ايران هنا ( اين ماتمطرين فخراجك ياتيني ) يعني اين ماتذهب الاصوات فهي في كيس ايران ولعل دعم المالكي والوقوف معه لهو ضرورية ملحة لأيران لأن قائمته المنافس الوحيد لعلاوي فهبوطها يني صعود علاوي لذا فأن دور المرجعية الايرانية الان في العراق هو دعم المالكي من خلال طلبة الحوزة والوكلاء وتحريك شيوخ العشائر اما تخويفا برجوع البعث او تغريرا بالاموال والهدايا ( مسدسات وعبي وخواجي ) وتغرير الأرامل بمئة الف دينار الى غير ذلك من الرشا ففي تظاهرة خرجت في احدى المحافظات العراقية بثت عبر الفضائيات يعطون المايك لامراءة مضيومة لتهتف تلقينا منهم نعم نعم للقانون ..
بعد النجاح الكبير الذي حققه وكلاء ومعتمدي السيستاني على مستوى العراق بدعم القائمتين( ائتلاف دولة القانون والائتلاف الوطني العراقي ) على اساس انهما القائمتين الكبيرتين اللتين يمثلان الند الاكبر للبعث حسب وصفهم وان هذين القائمتين هما التي تحفظان بيضة المذهب على حد القول الشائع بين وكلاء السيستاني وكان ذلك الدعم الذي استمر طيلة عشرة ايام قبل الانتخابات من خلال انتشار وكلاء السيستاني في عموم العراق في القرى والارياف والمناطق الشعبية وعلى مستوى كل العراق حيث تم تعطيل الحوزة وحث طلبة الحوزات التابعة الى مكاتب السيستاني بالتوجه الى كل المحافظات يحملون امر من السيستاني موارى ومخفي عن الاعلام غير مااعلن انه يقف على مسافة واحدة من الجميع فالامر الذي يحملوه في جعابهم هو رغبة وتشديد السيستاني بانتخاب القوائم الكبيرة وهما القائمتين المذكورتين كل ذلك جرى من خلال تخويف الناس بعودة البعث وفدائيي صدام لجرهم الى انتخاب تلك القائمتين الكبيرتين كما وصفوا على اساس انهن ندّ البعث وان القوائم الصغيرة لاتستطيع مقارعة البعث وقوته وحتى لاننحرم من زيارة الحسين مشيا ولاالطبخ والزنجيل وغيرها من الشعائرننتخب القوائم الكبيرة التي هي امتداد الحسين كما قالوا ..
هذه الحركة من قبل وكلاء ومعتمدي وطلبة حوزات السيستاني كان لها الاثر البالغ بتغيير قناعات الناس تماما لتلتجئ الناس الى انتخاب احد القائمتين ( بالتخيير ) وفق المصطلح الفقهي الذي اشاعه وكلاء السيستاني لتنجر الناس بعدها الى ماتكره من باب المثل العراقي ( اليشوف الموت يرضه بالصخونة )
انتهت هذه الحرب بحيل ومكائد انطلت على المساكين ودفعتهم الى مايكرهون الان ان حرباً اخرى قد بدأت ماان اعلنت المفوضية تقدم قائمة علاوي على قائمة المالكي الشئ الذي اثار مخاوف السيستاني ووكلاءه على ان هذا الخبر بتقدم علاوي على المالكي هو هدم للمخطط الذي بنوه سابقا فظهرت واتضحت وكشفت مؤامرة اخرى على العراقيين وهي مايقوم به الكثير من وكلاء السيستاني ومن خلال المساجد وواجهات المناطق كشيوخ العشائر والواجهات الاخرى بأن البعث سيتسلط علينا مالم يفوز المالكي والمفوضية اخترقت من قبل البعث ولابد من تنظيم مظاهرات في عموم العراق للتنديد بالموفضية واعلان الولاء للمالكي ومن الوكلاء الذين قاموا بذلك العمل والتخطيط وحسب ماتوصلنا اليه وهناك مزيد من الاسماء ننشرها لاحقا فمالدينا الان ماقام به السيد علي الموسوي وكيل السيستاني في حي العامل ببغداد امام وخطيب حسينية الامام موسى الكاظم حيث وجه وجهاء المنطقة باثارة الكلام بان المفوضية تساعدت مع البعث في تقديم علاوي على القائمة الشيعية الكبيرة للمالكي ويرومون الى تنظيم تظاهرة في حي العامل ببغداد والشيخ حسن السوداني وكيل السيستاني في الحرية حيث تحدث وخلال مجلس عزاء لأهالي المنطقة ان الخطر محدق بالمذهب وان هناك ايادي خفية تتلاعب بمصير الشيعة في مفوضية يقال عنها مستقلة ..
والسيد حميد الفحام احد طلبة حوزة السيستاني وامام الحسينية المحمدية في الحرية في بغداد تحدث لجمع من وجهاء المنطقة اننا لانسكت ابدا عن المفوضية التي تريد وتساعد على ارجاع البعث .
والسيد محمد الناجي وكيل السيستاني في المجر الكبير في محافظة ميسا ندعى الى تنظيم تظاهرة في المجر الكبير تندد بالمفوضية وانها بعثية والشيخ قصي الكميتي الذي صرح علنا ان المرجعية مستاءة جدا من المفوضية وانها ضربت توجيهات المرجعية عرض الجدار ولم تأبه الى ماوصل اليها وان السيد فرج الحيدري والسيده حمدية الحسيني لم يمتثلوا لأمر .
الشيخ ازهر وكيل السيستاني في الرميثة خلال جلسة بعد صلاة العشاء بلغني ايضا انه قال لهم نلعن المفوضية والبعثية بالصلاة على محمد وال محمد وتطرق قال :
مذهب اهل البيت تعبت المرجعية في صيانته وبقاءه وانه ماساتطاعت دول القضاء عليه تاتي مفوضية بضع اشخاص يريدون محوه ..
السيد كمال معتمد السيستاني في كربلاء ناحية سيف سعد خطب خطبة كاملة بعد صلاة الظهر يقول فيها الا لعنة الله على المفوضية وكل من يريد ضرب المذهب وان المرجعية تشدد على ان نخرج باعتصام وتظاهرات لتأئيد قوائمنا الشيعية الكبيرة ..
هذه بعض الرموز من وكلاء السيستاني في مناطق متفرقة من العراق تدل وتكشف على ان هناك امر مدروس ومركزي بالتظاهر والأعتصام دعما للمالكي وقائمته الفاسدة ولعل كلام نوري المالكي لما قال بُعيد نشر خبر عدم استقباله في براني السيستاني قال:
( ان السيد السيستاني يحبني كثيراً ) مما يكشف على ان ايران دعمت وتدعمها قائمتين :
واحدة تواليها بالسر والعلانية وهي الائتلاف الوطني واخرى تواليها سرا وولاتواليها علنا وهي دولة القانون فالمحب لأيران يذهب الى انتخاب القائمة الكبيرة التي هي الائتلاف الوطني على حد قولهم والمبغض لايران ينتخب القائمة الكبيرة التي هي دولة القانون كما يصفون فشعار ايران هنا ( اين ماتمطرين فخراجك ياتيني ) يعني اين ماتذهب الاصوات فهي في كيس ايران ولعل دعم المالكي والوقوف معه لهو ضرورية ملحة لأيران لأن قائمته المنافس الوحيد لعلاوي فهبوطها يني صعود علاوي لذا فأن دور المرجعية الايرانية الان في العراق هو دعم المالكي من خلال طلبة الحوزة والوكلاء وتحريك شيوخ العشائر اما تخويفا برجوع البعث او تغريرا بالاموال والهدايا ( مسدسات وعبي وخواجي ) وتغرير الأرامل بمئة الف دينار الى غير ذلك من الرشا ففي تظاهرة خرجت في احدى المحافظات العراقية بثت عبر الفضائيات يعطون المايك لامراءة مضيومة لتهتف تلقينا منهم نعم نعم للقانون ..
علي مع الحق- صقر جديد
- عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 23/03/2010
رد: وكلاء السيستاني يحثون الناس على تنظيم تظاهرات دعما للمالكي وتنديدا بالمفوضية
بارك الله فيك على هذا الموضوع المميز وجعله الله في ميزان اعمالك
الرافض- **(الادارة)**
- عدد المساهمات : 137
تاريخ التسجيل : 01/02/2010
مواضيع مماثلة
» حازم الاعرجي العار نائبا للمالكي العميل بوصية إيرانية وبفتوة السيستاني أبو كرون
» بعد ان ساند الازهر تظاهرات مصر.فماهو موقف مرجعية النجف من تظاهرات العراق.ارجو التثبيت
» هل للمالكي استثمارات في الداخل والخارج ؟
» الناس لن تثق بالسيستاني بعد ألان
» السيستاني وهروب من الحقيقه !!!
» بعد ان ساند الازهر تظاهرات مصر.فماهو موقف مرجعية النجف من تظاهرات العراق.ارجو التثبيت
» هل للمالكي استثمارات في الداخل والخارج ؟
» الناس لن تثق بالسيستاني بعد ألان
» السيستاني وهروب من الحقيقه !!!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى