حركة السيستاني ووكلائه قبيل الانتخابات( اسبابها وتداعياتها)
صفحة 1 من اصل 1
حركة السيستاني ووكلائه قبيل الانتخابات( اسبابها وتداعياتها)
حركة السيستاني ووكلائه قبيل الانتخابات( اسبابها وتداعياتها)
كلنا علم خداع السيستاني ليس شخصه ولكن جهته كجهة توجه وتسير لاكشخص وسيطرة محمد رضا على مقاليد الامور وعدم حركية السيستاني اصلا وعدم قدرته على اي قرار او موقف وانهم اعطوا عطلة آلاف الطلبة تحت عنوان حث الناس للمشاركة في الانتخابات كما سربوا للاعلام ذلك علما ان الناس كلها تعلم وتتيقن ان السيستاني يحث ويوجب المشاركة لان الفضائيات كلها ابقت الخبر في شريط الاخبار لاسابيع عديدة فالحث على الذهاب هو تحصيل حاصل فهل يعقل ان تعطل الدراسة لالاف الطلبة من اجل تحصيل الحاصل فهذا غير معقول
اذن ما هي حقيقة هذا التعطيل ؟؟؟؟
حقيقته ما سربه السيستاني كجهة ومكتب سرب للاعلام عدة مرات ان السيستاني يؤكد انه لا يدعم قائمة من القوائم وسربوا انه ارسل لمعتمديه ومكاتبه انه يؤكد على عدم دعم قائمة وهذا ايضا يدخل في باب النفاق والخداع والكذب والضحك على الذقون فلسائل ان يسال لماذا السيستاني يكرر ويؤكد على وكلائه ومعتمديه عدم دعمه اليس هذا يكشف ان معتمديه يعملون ويثقفون بقوة وكثافة نحو قائمة او قائمتين معينتين وان امرهم قد شاع بين الناس ومن هنا اراد السيستاني ان يبرئ نفسه منها كما كان يفعل في الانتخابات السابقة فيقول لا ادعم وهو في نفس الوقت وجه الطلبة والوكلاء ومعتمديه الى التثقيف للقوائم العميلة لايران والمخربة للعراق حتى اننا سمعنا بعد ان تسلط المفسدون ظهر الأستخفاف وقال لا تصدقوا باي شيء الا اذا كان بخط السيد وختمه .
بينما ان الكثير من الناس كرروا الاتصال بوكلاء السيستاني ومعتمديه وبمكتبهم الرئيس في النجف فانهم كانوا يؤيدون تلك القوائم الفاسدة المفسدة ويقولون ان هذا راي السيد وفي هذه الانتخابات اشترك وكلاؤه ومعتمديه وجماعة مقتدى واليعقوبي على شيء واحد في اسبوع التعطيل والتثقيف لقوائم ايران دعوجية وحكيمية والاشتراك انهم كلهم يقولون اقرؤوا ما بين السطور فستجدون ان السيد يقصد القوائم الكبيرة اما هذه الايرانية او تلك الايرانية
فقد خدعكم السيستاني كجهة وليس كشخص لانه كشخص لا حول له ولا قوة بل المخابرات الايرانية تامر عميلها محمد رضا ابن السيستاني فينفذ
وتوج مخططهم قبيل يوم الانتخابات بيوم في تفجير النجف فقالوا للناس ان البعثيين قادمون لكم وها هي تباشير قدومه فقد استهدفواامامكم امير المؤمنين واستهدفوامرجعيتكم السستانية وباسرع ما يمكن اعلنوا ان وراءالتفجيرات شخص القي القبض عليه وهو ضابط في استخبارات النظام السابق اي بعثي .
وتوج عملهم ومخططهم ايضا قبيل بدء التصويت بالقصف المدفعي والصاروخي والعبوات المستمر في بغداد ولساعتين متواصلتين وتوج ذلك انه قبيل ساعة بدء التصويت فتحت كل مساجد السيستانية ويعقوبجية ومقتدائية فتحوا ابوابهم وشغلوا مكبرات الصوت وبدات نداءات التحذير باعلى الاصوات من البعثية وعودتهم وجرائمهم ومقابرهم الجماعية ومنع زيارة الحسين والمجالس والمواكب الحسينية ونداءات كلا كلا للبعثية وشغلوا قصائد باسم وغيره وقصائد كلها تتحدث عن المقابر الجماعية وعن جرائم النظام السابق واستمر هذا على طول اليوم الانتخابي
فقد ضحك عليكم وخدعكم السيستاني وسخركم كلكم كدول وفضائيات ودعايات انتخابية واعلام ومخابرات فقد اجتمعتم كلكم على نقل ونشر ما يحث الناس على اطاعة امر المرجعية بخصوص ما صدر منه عن الانتخابات والمشاركة فيها وبهذا انتم قدمتم خدمة جلية لمخططهم من حيث انكم اشعتم بين الناس وجوب اطاعة السيستاني وها هي الناس تطيع السيستاني وحسب توجيهكم وتثقيفكم لكن ليس بما ذكرتموه وبما تريدو ن بل بما قاله لهم وكلاء ومعتمدي وطلبة السيستاني وغيرهم للناس وتثقفوهم عليه لمدة اسبوع التعطيل كاملا ليلا ونهارا وفي كل مكان فثقفوا الناس على انتخاب القائمة الكبيرة اما ائتلاف دولة الاقانون او الائتلاف اللاوطني
والان اسالوا انفسكم ايها المثقفون والاعلاميون واجهزة المخابرات والدول ومؤسساتها فهل خدعكم السيستاني بل هل خدعتكم المخابرات الايرانية وسخرتكم لصالحها ؟؟
وهذا الذي حصل في اسبوع تعطيل السيستاني وحركة اتباعه نحو الناس وبشكل مكثف ادى الى انقلاب افكار الناس 180 درجة فالذي قاطع الانتخابات لملله من الوعود التي كانت تمنيه بها القوائم الفاسدة خرج غصبا على ارادته بانتخاب احد القائمتين الايرانيتين الفاسدتين دولة الا قانون والائتلاف الا وطني هاربا من الدو الوهمي الذي صنعوه الدعوجية والمخابرات الايرانية وهكذا لعبت ايران ووكلاء السيستاني دورا في القضية العراقية .
كلنا علم خداع السيستاني ليس شخصه ولكن جهته كجهة توجه وتسير لاكشخص وسيطرة محمد رضا على مقاليد الامور وعدم حركية السيستاني اصلا وعدم قدرته على اي قرار او موقف وانهم اعطوا عطلة آلاف الطلبة تحت عنوان حث الناس للمشاركة في الانتخابات كما سربوا للاعلام ذلك علما ان الناس كلها تعلم وتتيقن ان السيستاني يحث ويوجب المشاركة لان الفضائيات كلها ابقت الخبر في شريط الاخبار لاسابيع عديدة فالحث على الذهاب هو تحصيل حاصل فهل يعقل ان تعطل الدراسة لالاف الطلبة من اجل تحصيل الحاصل فهذا غير معقول
اذن ما هي حقيقة هذا التعطيل ؟؟؟؟
حقيقته ما سربه السيستاني كجهة ومكتب سرب للاعلام عدة مرات ان السيستاني يؤكد انه لا يدعم قائمة من القوائم وسربوا انه ارسل لمعتمديه ومكاتبه انه يؤكد على عدم دعم قائمة وهذا ايضا يدخل في باب النفاق والخداع والكذب والضحك على الذقون فلسائل ان يسال لماذا السيستاني يكرر ويؤكد على وكلائه ومعتمديه عدم دعمه اليس هذا يكشف ان معتمديه يعملون ويثقفون بقوة وكثافة نحو قائمة او قائمتين معينتين وان امرهم قد شاع بين الناس ومن هنا اراد السيستاني ان يبرئ نفسه منها كما كان يفعل في الانتخابات السابقة فيقول لا ادعم وهو في نفس الوقت وجه الطلبة والوكلاء ومعتمديه الى التثقيف للقوائم العميلة لايران والمخربة للعراق حتى اننا سمعنا بعد ان تسلط المفسدون ظهر الأستخفاف وقال لا تصدقوا باي شيء الا اذا كان بخط السيد وختمه .
بينما ان الكثير من الناس كرروا الاتصال بوكلاء السيستاني ومعتمديه وبمكتبهم الرئيس في النجف فانهم كانوا يؤيدون تلك القوائم الفاسدة المفسدة ويقولون ان هذا راي السيد وفي هذه الانتخابات اشترك وكلاؤه ومعتمديه وجماعة مقتدى واليعقوبي على شيء واحد في اسبوع التعطيل والتثقيف لقوائم ايران دعوجية وحكيمية والاشتراك انهم كلهم يقولون اقرؤوا ما بين السطور فستجدون ان السيد يقصد القوائم الكبيرة اما هذه الايرانية او تلك الايرانية
فقد خدعكم السيستاني كجهة وليس كشخص لانه كشخص لا حول له ولا قوة بل المخابرات الايرانية تامر عميلها محمد رضا ابن السيستاني فينفذ
وتوج مخططهم قبيل يوم الانتخابات بيوم في تفجير النجف فقالوا للناس ان البعثيين قادمون لكم وها هي تباشير قدومه فقد استهدفواامامكم امير المؤمنين واستهدفوامرجعيتكم السستانية وباسرع ما يمكن اعلنوا ان وراءالتفجيرات شخص القي القبض عليه وهو ضابط في استخبارات النظام السابق اي بعثي .
وتوج عملهم ومخططهم ايضا قبيل بدء التصويت بالقصف المدفعي والصاروخي والعبوات المستمر في بغداد ولساعتين متواصلتين وتوج ذلك انه قبيل ساعة بدء التصويت فتحت كل مساجد السيستانية ويعقوبجية ومقتدائية فتحوا ابوابهم وشغلوا مكبرات الصوت وبدات نداءات التحذير باعلى الاصوات من البعثية وعودتهم وجرائمهم ومقابرهم الجماعية ومنع زيارة الحسين والمجالس والمواكب الحسينية ونداءات كلا كلا للبعثية وشغلوا قصائد باسم وغيره وقصائد كلها تتحدث عن المقابر الجماعية وعن جرائم النظام السابق واستمر هذا على طول اليوم الانتخابي
فقد ضحك عليكم وخدعكم السيستاني وسخركم كلكم كدول وفضائيات ودعايات انتخابية واعلام ومخابرات فقد اجتمعتم كلكم على نقل ونشر ما يحث الناس على اطاعة امر المرجعية بخصوص ما صدر منه عن الانتخابات والمشاركة فيها وبهذا انتم قدمتم خدمة جلية لمخططهم من حيث انكم اشعتم بين الناس وجوب اطاعة السيستاني وها هي الناس تطيع السيستاني وحسب توجيهكم وتثقيفكم لكن ليس بما ذكرتموه وبما تريدو ن بل بما قاله لهم وكلاء ومعتمدي وطلبة السيستاني وغيرهم للناس وتثقفوهم عليه لمدة اسبوع التعطيل كاملا ليلا ونهارا وفي كل مكان فثقفوا الناس على انتخاب القائمة الكبيرة اما ائتلاف دولة الاقانون او الائتلاف اللاوطني
والان اسالوا انفسكم ايها المثقفون والاعلاميون واجهزة المخابرات والدول ومؤسساتها فهل خدعكم السيستاني بل هل خدعتكم المخابرات الايرانية وسخرتكم لصالحها ؟؟
وهذا الذي حصل في اسبوع تعطيل السيستاني وحركة اتباعه نحو الناس وبشكل مكثف ادى الى انقلاب افكار الناس 180 درجة فالذي قاطع الانتخابات لملله من الوعود التي كانت تمنيه بها القوائم الفاسدة خرج غصبا على ارادته بانتخاب احد القائمتين الايرانيتين الفاسدتين دولة الا قانون والائتلاف الا وطني هاربا من الدو الوهمي الذي صنعوه الدعوجية والمخابرات الايرانية وهكذا لعبت ايران ووكلاء السيستاني دورا في القضية العراقية .
الرافض- **(الادارة)**
- عدد المساهمات : 137
تاريخ التسجيل : 01/02/2010
مواضيع مماثلة
» قبل الانتخابات ....جهل مركب ...كذب وافتراء- بعد الانتخابات...مكر وخداع ...تسفك الدماء
» رسالة الى الاخطبوط ( السيستاني ) ...
» السيستاني وهروب من الحقيقه !!!
» السيستاني مفجر ثورة العشرين
» فاجعة الاباتشي وسكوت السيستاني سيكررالمآسي
» رسالة الى الاخطبوط ( السيستاني ) ...
» السيستاني وهروب من الحقيقه !!!
» السيستاني مفجر ثورة العشرين
» فاجعة الاباتشي وسكوت السيستاني سيكررالمآسي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى