((( مقتده الصدر بين جواز سرقة البلاد وذبح العباد )))
صفحة 1 من اصل 1
((( مقتده الصدر بين جواز سرقة البلاد وذبح العباد )))
((( مقتده الصدر بين جواز سرقة البلاد وذبح العباد )))
--------------------------------------------------------------------------------
((( مقتده الصدر بين جواز سرقة البلاد وذبح العباد )))
كثيرة هي الأساليب الملتوية والشيطانية التي يطرحها البعض ممن جعل نفسه في ميزان خاسر نتيجة ً .. وجعلها منهجا يسير عليه ويمارسه ويطبقه الكثير ممن ركض وراء هذه العناوين التي لاحظ لها سوى الخسران المبين ، فقديما يعمد البعض على خداع الآخرين بأن يعمل المتناقض للحصول على الثواب الإلهي على أساس جزاء فعل السيئة بواحدة وجزاء فعل الحسنة بعشرة أمثالها ليقوم بسرقة تفاحة على أنها سيئة واحدة ويقوم بتقسيمها إلى أجزاء وتوزيعها على الفقراء لتكون حسنة مضاعفة ليحصل بذلك على الثواب الجزيل ؟؟؟ !!! ومن تلك الطرق الملتوية والشيطانية في وقتنا هذا ماذهب إليه مقتده الصدر في متناقضاته اللامنتهية بأعطاء المشروعية في سرقة الأموال العامة شريطة أن تخمّس هذه المسروقات لديه في مكاتبه وقد وثـّق ذلك باستفتاء رفع بهذا الشأن إلى لجنة الاستفتاءات نشر في منتدى مدارس ال الصدر ؟؟؟ !!! عجباً والله ... هل هذا هو منهج آل الصدر ؟؟؟!!! وعلى هذا فلنهب جميعا وقد سبقنا بذلك وبعدة سنوات القادة البرلمانيين من أتباعه لسرقة العراق وثرواته ونجعلها ملكا خاصا لنا نتنعم بها بمجرد أن نخمّس هذه المسروقات عند السيد مقتده ؟؟؟ !!! بألله عليكم أي دين هذا ؟! أليست هذه سرقات في وضح النهار ؟! وهل هذه هي الأمانة ؟! أنها الخيانة بعينها بل تجويزها لفتح الباب على مصراعيه لشرعنة السرقات والاختلاس والفساد ... هذا هو حال قادة التيار الصدري فمابالكم بفكرقائده مقتده ؟؟؟ !!! ... فأذا كان هذا التجويز للشخص البسيط هكذا فماذا يفعل البرلمانيون من التيار الصدري ورؤساء الدوائر الحساسة والمؤتمنين ومدراء الدوائر وغيرها من المناصب ؟؟؟ !!! هل هؤلاء يستحقون منح الثقة ؟ هل يستحق التيار الصدري كل هذه الثقة من الشعب العراقي وخصوصا بعد صدور مثل هكذا فتاوى ؟ وهل سيبقى الشعب العراقي يعتقد بالنزاهة والأمانة بهكذا نماذج شرعنوا السرقة وإفساد البلاد ؟ لقد بات واضحا من أين بنيت إمبراطورية الفساد التي صنعها التيار الصدري على مر السنوات السابقة في العملية السياسية قادتها برلمانيون ووزراء ورؤساء دوائر ومدراء عامين ووكلاء وشركات حكومية ومؤسسات وهؤلاء لايردعهم الأ الخوف من الله فأذا كانت السرقة جائزة عند قائدهم مقتده فماذا تكون النتيجة ياأبناء العراق وماذا ننتظر من الذي تربى على السرقات وفساد البلاد ناهيك عن جواز ذبح العباد ؟؟؟ !!!
سعد مناحي
منقول
http://www.iraqi.ch/forum/index.php?...t=0#entry18490
--------------------------------------------------------------------------------
((( مقتده الصدر بين جواز سرقة البلاد وذبح العباد )))
كثيرة هي الأساليب الملتوية والشيطانية التي يطرحها البعض ممن جعل نفسه في ميزان خاسر نتيجة ً .. وجعلها منهجا يسير عليه ويمارسه ويطبقه الكثير ممن ركض وراء هذه العناوين التي لاحظ لها سوى الخسران المبين ، فقديما يعمد البعض على خداع الآخرين بأن يعمل المتناقض للحصول على الثواب الإلهي على أساس جزاء فعل السيئة بواحدة وجزاء فعل الحسنة بعشرة أمثالها ليقوم بسرقة تفاحة على أنها سيئة واحدة ويقوم بتقسيمها إلى أجزاء وتوزيعها على الفقراء لتكون حسنة مضاعفة ليحصل بذلك على الثواب الجزيل ؟؟؟ !!! ومن تلك الطرق الملتوية والشيطانية في وقتنا هذا ماذهب إليه مقتده الصدر في متناقضاته اللامنتهية بأعطاء المشروعية في سرقة الأموال العامة شريطة أن تخمّس هذه المسروقات لديه في مكاتبه وقد وثـّق ذلك باستفتاء رفع بهذا الشأن إلى لجنة الاستفتاءات نشر في منتدى مدارس ال الصدر ؟؟؟ !!! عجباً والله ... هل هذا هو منهج آل الصدر ؟؟؟!!! وعلى هذا فلنهب جميعا وقد سبقنا بذلك وبعدة سنوات القادة البرلمانيين من أتباعه لسرقة العراق وثرواته ونجعلها ملكا خاصا لنا نتنعم بها بمجرد أن نخمّس هذه المسروقات عند السيد مقتده ؟؟؟ !!! بألله عليكم أي دين هذا ؟! أليست هذه سرقات في وضح النهار ؟! وهل هذه هي الأمانة ؟! أنها الخيانة بعينها بل تجويزها لفتح الباب على مصراعيه لشرعنة السرقات والاختلاس والفساد ... هذا هو حال قادة التيار الصدري فمابالكم بفكرقائده مقتده ؟؟؟ !!! ... فأذا كان هذا التجويز للشخص البسيط هكذا فماذا يفعل البرلمانيون من التيار الصدري ورؤساء الدوائر الحساسة والمؤتمنين ومدراء الدوائر وغيرها من المناصب ؟؟؟ !!! هل هؤلاء يستحقون منح الثقة ؟ هل يستحق التيار الصدري كل هذه الثقة من الشعب العراقي وخصوصا بعد صدور مثل هكذا فتاوى ؟ وهل سيبقى الشعب العراقي يعتقد بالنزاهة والأمانة بهكذا نماذج شرعنوا السرقة وإفساد البلاد ؟ لقد بات واضحا من أين بنيت إمبراطورية الفساد التي صنعها التيار الصدري على مر السنوات السابقة في العملية السياسية قادتها برلمانيون ووزراء ورؤساء دوائر ومدراء عامين ووكلاء وشركات حكومية ومؤسسات وهؤلاء لايردعهم الأ الخوف من الله فأذا كانت السرقة جائزة عند قائدهم مقتده فماذا تكون النتيجة ياأبناء العراق وماذا ننتظر من الذي تربى على السرقات وفساد البلاد ناهيك عن جواز ذبح العباد ؟؟؟ !!!
سعد مناحي
منقول
http://www.iraqi.ch/forum/index.php?...t=0#entry18490
الرافض- **(الادارة)**
- عدد المساهمات : 137
تاريخ التسجيل : 01/02/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى